01‏/04‏/2009

كالغيمة تحمل البرق وتمضي..


من يستطيع ان يفتح ابواب الشمس
لتدخل الانوار الى ظلمات قلب وحيد؟



من يستطيع ان يسمع الاصوات الاتية من الاعماق؟
توحش غير منطقي يندفع في هذا الكون
مثل رصاصة.



ان كنت تملك كلمة واحدة

فقلها

او انطلق كما كنت دائما

في المجهول.

تتكاثف مشاعري مثل بخار

يتصاعد الى سماء يملؤها الدعاء

والرجاء.

رباه..

لا تتركني وحيدة.




هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

"من يستطيع ان يفتح ابواب الشمس
لتدخل الانوار الى ظلمات قلب وحيد؟"

اي اخية.. لا تنسي:


"رباه.."

ادعوني!استجب لكم..