03‏/03‏/2011

تك تك.. لك تك..


الوقت يمر وأنا على العتبة، أنتظر...
أصبح الإنتظار صاحبا لي
أنتظر وتدق الساعة، تك تك تك، كما في الافلام القديمة وبعض افلام الرعب!
تك ...... تك ......
ولا حتى كلمة واحدة
صمت في الخارج وبراكين تتفجر في داخلي
لن تستطيع بحار ومحيطات ان تملأ هذا الفراغ الكبير الممتد بين شرقي وغربي
متى سأفتح فمي؟
متى سأقترب من نفسي أكثر وأعمق؟
بل ومتى سأكون حرة مرة أخرى!؟

ليست هناك تعليقات: