حفيق الشجر أيقظ فيّ موسيقى جميلة. الليل في حديقتي ساكن رائع. لقد تدحرجت على العشب الأخضر مثل طفلة في الخامسة، حاولت تسلق شجرة ولكن سيقانها كانت عالية. تجاوبت الريح مع صوتي وأنا أحادث النجوم في السماء!
لقد ضحكت، لعبت، رقصت وتحدثت كعادتي كثيرا.
لا يزال هناك أمل كبير، ولن أفقده مهما ضاقت بي الطرق.
وعدت نفسي أن أكتب أيضا عن الفرح وأعطيه حقه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق