هذا هو مجتمع العبيد الذي أعيش فيه، والاحاديث بالصوت العالي، حيث يمكن للمتصنت أن يسمع قصة حياة المرء المتحدث بكل سهولة!! وهذه أمور شائعة جدا هنا، في دولة من المهاجرين واللاجئين اليهود.
كنت أفكر في تكوين مجتمع العبيد هذا. كيف تحولنا نحن الفلسطينيون الى شعب من الشحادين؟ منذ أن سلبت بلادنا منا وربما قبل ذلك، وبقي منا من بقي في بلاده، وهجر من هجر. وكيف تحولنا الى ماديين الى هذه الدرجة؟
إني متعبة لدرجة لا استطيع ان افكر في اجابة واحدة في هذا الظروف التي اعيشها، ربما استطيع التفكير في هذا الامر في وقت اخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق