الداخل ينعكس على الخارج، فإذا كانت شهرزاد مرتاحة البال، راضية، فإنها تستطيع أن تميّز جميع نقاط القوة والجمال في ذاتها، أما إذا الوضع عكسيا والحالة النفسية ليست على ما يرام، فالويل لها إن نظرت إلى مرآتها السحرية ولو بالخطأ، فإنها ستميّز في ذاتها كل نقاط الضعف والبشاعة!
إذن هي حالة نفسية!! هكذا يقول العقل، أما عاطفتها فتقول إنها الإضاءة، نعم... إذا أضافت بعض الأنوار الخافتة أو القوية فإنها تستطيع الرؤية بوضوح أكثر، فإذا خفت الرؤية كان الإحساس بالذات أعمق، وانعكس ذلك على ملامح الوجه فيؤدي إلى ابتسامة عريضة من شهرزاد...
يعني أن المسألة تتعلق بالإضاءة!! أصبحت الفتاة بنت الواحد والثلاثين مقنعة بذلك أشد اقتناع، ولا ولن تسعفها ابتسامة قبل ان يغمى عليها!!
يعني أن المسألة تتعلق بالإضاءة!! أصبحت الفتاة بنت الواحد والثلاثين مقنعة بذلك أشد اقتناع، ولا ولن تسعفها ابتسامة قبل ان يغمى عليها!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق